سيطر الجيش السوري الحر على سد تشرين الذي يضم محطة لتوليد الكهرباء في ريف حلب في السابع عشر من الشهر الماضي. وكان الهدف من ذلك قطع طرق إمدادات جيش الأسد والقادمة من محافظة الرقة والمتجهة إلى حلب. وفي مطلع الشهر الجاري سلم الحر المحطة إلى إدارة مدنية من أجل استمرار عملها. سد تشرين بعد تغيير اسمه إلى سد الشهداء وتغيير السلطة التي يخضع لها، في هذا التقرير من مراسلتنا مريم أوباييش في مدينة منبج بريف حلب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق