- قبل ما يناهز الـ 100 سنة ، كادت البشرية أن تلقى حتفها على يد ما يعرف بالعمالقة ... فقد إتخدوا منهم مصدر الغذاء ،بل وكانو يقتتلون البشر بدافع التسلية ، أو للخروج من جو الكآبة المحيط بهم ، مما أدى إلى هلاك عدد لا يحصى منهم ، عدى نسبة قليلة جداً فضلوا حماية أنفسهم خلف مدينة ذات حصن عظيم وأكثر طولاً من العمالقة حتى ، لتتوالى عليهم السنوات ... دون رؤية أي عملاق بعد ذلك . لكن في الوقت الحالي يشهد الفتى إلين برفقة أخته ميكاسا حدثاً مروعاً تمثل في تدمير أحد العمالقة للحصن ، فما كان إلا أن إلتهم والدته وهي حية أمام ناظري الفتى ... لتندلع بعد ذلك في عينيه شرارة الإنتقام والقضاء على العمالقة وكذا رد الإعتبار للبشرية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق